
صحيفة المنتصف
اشترطت قطر اعتذارا إسرائيليا رسمياً عن الهجوم الذي وقع في الدوحة من أجل العودة إلى الوساطة في صفقة التبادل.
كما تعتقد إدارة ترامب أنه بدون وساطة قطرية، سيكون من الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن وإنهاء الحرب.
وبحسب القناة 12 الإسرائيلية سيكون الاعتذار الإسرائيلي لقطر محفوفًا بالمخاطر السياسية لرئيس الوزراء نتنياهو. وصرح مصدر مطلع على التفاصيل بأن القطريين يدركون التعقيدات السياسية في إسرائيل، ومستعدون للتحلي بالمرونة بشأن صياغة الاعتذار.